جدول المحتويات
ما المجالُ الّذي كانَ اختلافُ المدارسِ الفِقهيَّةِ مُنحصِرًا فيهِ؟، كان الصحابة في زمن النبي -صلى الله عليه وسلم- يتعلمون أحكام دينهم الإسلامي، وبعد وفاته -عليه الصلاة والسلام- كان الصحابة يعلّمون الناس أمور دينهم حتى أصبحت المدينة المنورة المرجع الفقهي الأول للمُسلمين، وسيقدّم موقع مقالاتي حلّ سؤال ما المَجالُ الّذي كانَ اخْتلافُ المَدارسِ الفِقهيَّةِ مُنحصِرًا فيهِ؟.
المدارس الفقهية
تُعرف المدارس الفقهية بأنّها أماكن للتعليم تضمّ مجموعة من العلماء المجتهدين والمتخصصين ذوي الكفاءة العلمية، إذ أنّهم يقومون بالدراسة والاجتهاد والبحث في مواضيع الفقه الإسلامي بالتدقيق والاستدلال لحل الإشكالات والغموض في أصول الفقه وقواعده وفروعه واستنباط أحكامه، ومن الجدير بالذكر أنّ هذه المدارس ظهرت في زمن الصحابة، ثمّ نقلت إلى التابعين حتى تأسست المذاهب الفقهية.[1]
ما المجالُ الّذي كانَ اختلافُ المدارسِ الفِقهيَّةِ مُنحصِرًا فيهِ؟
تميّزت المدارس الفقهية بالعديد من الخصائص التي جعلت منها محضًا للثقة، وأكسبتها أولوية للأخذ والعمل بها، وبعد وفاة النبي -صلى الله عليه وسلم- ظهرت اجتهادات الفقهاء من الصحابة التي تمّ تلخيصها وتدوينها ونقلها لاحقًا، والإجابة الصحيحة للسؤال الوارد في الأعلى هي:
- الاجتهاد بالرأي
المذاهب الفقهية الاربعة
المراجع
- ^ islamonline.net , كيف نشأت المذاهب الفقهية الأربعة؟ , 11/11/2022