الهوية الفنية هي ذاك الطابع الأخير الذي يظهر على هيئة العمل الفني العام وهي الانطباع والإحساس الذي يصل الى المشاهد

الهوية الفنية هي ذاك الطابع الأخير الذي يظهر على هيئة العمل الفني العام وهي الانطباع والإحساس الذي يصل الى المشاهد، كان الفنّ في القرن السابع عشر يشير إلى أي إتقان أو مهارة حتى أصبح يشمل أي اعتبارات جمالية كالفنون الجميلة، ومن خلال موقع مقالاتي سيتمّ التعرُّف على مفهوم الفنّ وأنواعه وأمثلة على الفنون التشكيلية.

مفهوم الفنّ

يُعرف الفن بأنّه لغة تمّ استخدامها من قبل الإنسان لترجمة التعابير والمشاعر الموجودة في داخله دون التعبير عن حاجته لمتطلبات حياته، ويستخدم هذا المصطلح للدلالة على المهارات والخبرات التي تساعد في إنتاج أشياء ذات قيمة جمالية وإبداع ومحاكاة وحدس، ويمكن تقسيمه إلى فنون مرئية كالزخرفة والرسم والنحت والخزف والطبخ وغيرها، والفنون التعبيرية مثل الدراما والموسيقى والرقص والكتابة وغيرها، ويتصف الفن بالواقعية التي تعبّر عن الجودة الجمالية والموضوعية التي تعتمد على التجربة الإنسانية.[1]

شاهد أيضًّا: رسومات عن الفن الحديث سهله

الهوية الفنية هي ذاك الطابع الأخير الذي يظهر على هيئة العمل الفني العام وهي الانطباع والإحساس الذي يصل الى المشاهد

منذ أكثر من 30 ألف سنة بدأ الإنسان بممارسة الفنّ الذي يُعدّ وسيلة للتعبير عن ثقافة الإنسان وحضارته وعواطفه وأفكاره كما يُعدّ وسيلة غير مباشرة للتواصل من شخص لآخر أو لمجموعة من الأشخاص، وقد بدأ الفن برسومات لأشكال الحيوانات والرموز التجريدية فوق جدران الكهوف، والإجابة الصحيحة للسؤال الوارد في الأعلى هي:[2]

• عبارة صحيحة.

إذ تُعبّر الهوية الفنية عن القيم والعادات والتقاليد الثقافية والسمات المميزة للشخصية التي تنعكس من خلالها المشاعر والأحاسيس التي تصل إلى المشاهد.

شاهد أيضًّا: الطلاء الزجاجي عبارة عن تغطية غير لامعة لسطح القطع الفخارية

الفنون التشكيلية

تُعرف الفنون التشكيلية بأنّه إنتاج وصياغة أعمال فنية من الطبيعة بحيث تشكّل تشكيل وصياغة جديدة وهي من أنواع الفنون المرئية ومن أبرز الأمثلة عليها ما يلي:[1]

• الرسم.
• النحت.
• فن الكتابة بالخط.
• الفسيفساء/ الموزاييك.
• التصوير الضوئي.
• العمارة والتصميم.
• فنون الكمبيوتر.
• فنون الوسائط المتعددة.

وبهذا القدر نصل إلى نهاية هذا المقال الذي تمّ من خلاله التعرُّف على الإجابة الصحيحة لسؤال الهوية الفنية هي ذاك الطابع الأخير الذي يظهر على هيئة العمل الفني العام وهي الانطباع والإحساس الذي يصل الى المشاهد ، والتطرُّق لأنواع الفنون.