جدول المحتويات
كلمة عن اليوم العالمي للطفل مكتوبة، تُعد مُناسبة يوم الطفل العالمي من المناسبات التي يحتفي بها العالم والعديد من الدول بهدف تسليط الأضواء على تلك الفئة العمرية الطفولية، وعلى سُبل الرعاية والاعتناء اللائق بهم، كما وتُشير للأطفال المنكوبة من حرمتهم الحروب والصراعات من حقوقهم الطفولية، وعبر موقع مقالاتي سنُدرج عدّة كلمات تتناول هذه المُناسبة بين حروفها.
يوم الطفل العالمي 2022
تُعدّ مُناسبة يوم الطفل العالمي من المُناسبات الجميلة بحقّ الطفولة، التي أعلنت عنها المنظمة العالمية للأمم المتحدة في عام 1954 ميلادي، لأن يكون يوم 20 من شهر تشرين الأول هو يومٌ للاحتفاء بالطفل وتسليط الأضواء على سُبل العناية السليمة بالطفولة في كافة بِقاع الأرض.[1]
كلمة عن اليوم العالمي للطفل
إنّ الحياة قائمةٌ على مراحل عُمرية مختلفة في بُنيتها وحقوقها، فأول ما نبدأ به مسيرة أيامنا هي بتلك المرحلة الصغيرة الطفولية، التي فيها نكون كالصفحة البيضاء قادرة على استقبال كُلّ ما تخطّه الأيادي فيها، فما نتاجنا اليوم ونشأتنا وتحصيلنا العلمي، إلّا نتيجة غرسٍ سليمٍ في طفولتنا، نَضجتْ لنحصد ثمارها في مراحنا هذه، من هُنا حُضورنا نجد أنّ الطفولة هي من المراحل الحساسة جدًا، والتي علينا أن نهتمّ بها ونُعطيها كمًّا كبيرًا من الرعاية، وأن نُحسن غرسنا فيها، فما نزرعه في عقول أطفالنا اليوم هو ما نحصده بالمُستقبل القادم، فأطفالنا اليوم هم بُناة المستقبل وعجلة تقدّمه، وعديدةٌ هي الحقوق التي تترتب علينا تقديمها لهم، وانطلاقًا لأهمية الالتفات لشؤونهم تمّ تخصيص يوم العشرين من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني، يومًا عالميًا للطفولة في كافة بِقاع الأرض، لنُلقي في طيّاته أبرز ما يتعرّض له أطفال اليوم من نكبات، وصراعات وحروب جعلتهم في مرحلة بأبعد ما يكون عن حقوقهم الطفولية الواجب تقديمها لهم، فهي واحدة من القضايا الهامّة على صعيد الدول جميعها.
كلمة عن اليوم العالمي للطفل مكتوبة
يُصادف اليوم مُناسبة عالمية تُلقي في طيّاتها قضية هامة من قضايا الشُؤون الاجتماعية، ألا وهي مُناسبة يوم الطفل العالمي الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1954 لتُسلّط فيه الأضواء على أبرز ما يترتب من حُقوق للطفل، فَالأطفال هم اللبنة الأساسية للمُجتمع وللأمّم جميعها، وفي هذه المرحلة يحتاج الطفل لرعاية خاصة يتمّ خلالها تقديم كافة الاحتياجات العاطفية والمعرفية والغرس السليم الذي به ينمو وعليه يكبر ليكون فردًا ذا شأنٍ وأهمية كُبرى في المجتمع، ومن هُنا جاءت فكرة طرح هذا اليوم ليكون 20 من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، هو اليوم الذي يُدرس خلاله قضايا الطفولة، وما يتعرّض له الأطفال من مشاكل وسلب لحق الطفولة من أيديهم.
كلمة عن اليوم العالمي للطفل للاذاعة المدرسية
أيّها الحُضور الكريم، أسعد الله صباحكم بالخير والبركة، يُسعدنا أن نقف معكم اليوم في مُناسبة تحمل طابعًا طفوليًا رقيقًا معها، ألا وهي مُناسبة اليوم العالمي للطفل الذي يُوافق تاريخ اليوم من شهر نوفمبر، حيث تعود فائدة هذه المُناسبة لضمان حقوق الأطفال بالإضافة لزيادة منسوب الوعي بكيفية الرعاية السليمة لهم، وأهمية الاهتمام بهم وبِشؤونهم على كافة المستويات، وخاصة فإنّ هناك الملايين من الأطفال لا يحصلون على حقوقهم في التغذية السليمة، والتعليم، والرعاية الصحية، تلك الأطفال التي عانت من ويلات الحُروب والنزاعات، فكان أثرها سلبيًا عليهم، وسلبت منهم أبسط حقوقهم، فكان لا بُدّ من النظر بقضاياهم، ولا سيما بأنّ أطفال اليوم هُم من يقع على عاتقهم بناء ونهضة الأمم في الغد.
كلمة جميلة عن اليوم العالمي للطفل بالانجليزي
Honorable audience, we are pleased with your beautiful presence with us today, on this morning that carries with it the scent and breeze of innocence, and the kindness of the universe in the folds of the occasion that we all stand on the cusp of, to celebrate it and shed light on what it is and the goals it carries, as on the twentieth of November an occasion was relied upon A global celebration that celebrates childhood, and draws attention to the rights that must be provided to every child in this world. Children are the greatest blessings of God Almighty, and the basic building block for the continuation of life and moving towards the paths of success and advancement. Today’s children are the builders of the future tomorrow, and the least that can be provided to them is proper care. And emotional, intellectual and cognitive satisfaction, so that they are able to be leaders in the future. What we instill in our children today is what we will reap in the future, so improve your planting and take care of your children.
ترجمة كلمة جميلة عن اليوم العالمي للطفل
أيّها الحُضور الكريم، يُسعدنا تواجدكم الجميل معنا اليوم، في هذا الصباح الذي يحمل رائحة ونسمات البراءة معه، ولُطف الكون في طيّات المُناسبة التي نقف جميعًا على أعتابها، للاحتفاء بها وإلقاء الأضواء على ماهيتها والأهداف التي تحملها، حيث في العشرين من نوفمبر تمَّ الاعتماد على مُناسبةٍ عالمية تحتفي بالطفولة، وتلفت الأنظار للحقوق الواجب توفرها لكلِّ طفل في هذا العالم، فالأطفال هم أعظم نعم الله عز وجل، واللبنة الأساسية لاستمرار الحياة والمُضيّ فيها نحو دروب النجاح والرُقي، فأطفال اليوم هم بُناة المستقبل غدًا، وأقلُّ ما يُمكن تقديمه لهم هو الرعاية السليمة، والإشباع العاطفي والفكري والمعرفي، ليغدوا قادرين أن يكونوا قادةً في المُستقبل، فما نغرسه بأطفالنا اليوم، هو ما سنحصده في المُستقبل، فأَحسنوا غرسكم واهتموا بأطفالكم.
كلمة عن اليوم العالمي للطفل جاهزة للطباعة pdf
للأطفال حُقوقها العديدة التي على المُجتمعات وكذلك الأهالي توفيرها لهم، ومُناسبة اليوم العالمي للطفل هي لإلقاء الأضواء على حقوق الأطفال كافةً، وكثيرًا ما يحتاج المعنيون بهذه المُناسبة لكلمةٍ يُلقونها على مسامع الحُضور، لذا عملنا على توفير الكلمة بملف pdf، ليتم تحميله “من هنا“.
كلمة عن اليوم العالمي للطفل جاهزة للطباعة doc
يتمّ الاحتفال بالمُناسبات العالمية في كثير من الدول بإلقاء الكلمة التي تحمل الأهداف التي تعنيها المُناسبة، وهو ما قمنا على توفيره ضمن مقالنا، وذلك بصيغة ملف doc، التي تسمح بإمكانية التعديل على الكلمة حسب رغبة الزّوار الكِرام، ليتم تنزيله بسهولة “من هنا“.
نصلُ بهذا القدر لِختام مقالنا حيث يحمل العنوان كلمة عن اليوم العالمي للطفل مكتوبة، والذي تنقلّنا ضمن فقراته بين عدّة كلمات عن هذا اليوم، بالإضافة لإماكنية تحميلهم بصيغ مُختلفة وتحقيق الإفادة منهم.
المراجع
- ^ .un.org , world-childrens-day , 15/11/2022