جدول المحتويات
من هو جارالله الحميد ويكيبيديا، الذي يعتبر إحدى الشخصيات الأدبية والثقافية البارزة في المملكة العربية السعودية وله الكثير من المحبين والمتابعين لأعماله، وهذا ما سبب صدمة في السعودية حديثًا عندما تم الإعلان عن وفاته في الساعات الأخيرة الأمر الذي أحدث ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وعبر موقع مقالاتي سنتعرف على المزيد من المعلومات عن جارالله الحميد، وما هو سبب وفاته، وأبرز أعماله.
من هو جارالله الحميد ويكيبيديا
إن جار الله الحميد هو أديب وكاتب وشاعر سعودي الجنسية من مواليد مدينة الحائل حيث تربى ونشأ فيها وبدأ مسيرته في كتابة القصص في عام 1977، وأثبت جدارته في هذا المجال حتى أصبح عضوًا في نادي حائل الأدبي، وتم تعيينه لاحقًا كعضو في مجلس إدارة نادي المنطقة الشرقية الأدبي، وإن مسيرته الأدبية حافلة بالكتابات التي تم نشرها في العديد من الصحف السعودية المهمة مثل صحيفة الجزيرة السعودية، وعكاظ، والقبس الكويتية، والعربية نت وغيرها الكثير.
شاهد أيضًا: من هو سلامة العبد الله ويكيبيديا
جارالله الحميد السيرة الذاتية
في ظل الأنباء الأخيرة التي انتشرت عن وفاة الأديب السعودي جارالله الحميد، نتعرف في السطور التالية على أهم المعلومات الشخصية عنه:
- الاسم الكامل: جار الله يوسف الحميد.
- تاريخ الميلاد: سنة 1954.
- مكان الميلاد: حائل، السعودية.
- الجنسية: سعودي.
- الديانة: مسلم.
- المهنة: كاتب وأديب.
- نوع الكتابة: قصص قصيرة.
سبب وفاة جارالله الحميد
يعود سبب وفاة الأديب وكاتب القصص جارلله الحميد إلى معاناته مع المرض فقد كان قعيدًا لا يقوى على الحركة، وقد تدهورت صحته في الفترة الأخيرة حتى أُعلن عن وفاته في تاريخ الرابع من شهر آب 2023 الموافق للسادس من محرم 1444 هجري عن عمر يناهز 68 عامًا، وقد انطلقت التغريدات عبر تويتر تنعي أهله ومحبيه معبرين عن بالغ الأسى والحزن الذي سببه هذا الخبر.
أبرز أعمال جارالله الحميد
كان الحميد واحد من أبرز وأشهر كتاب القصص القصيرة في المملكة العربية السعودية، وله الكثير من الأعمال والمجموعات القصصية التي نالت شهرة واسعة من أبرزها:
- رائحة المدن (1998).
- ظلال رجال هاربين (2000).
- وجوه كثيرة أولها مريم (1984).
- أحزان عشبة برية (1980).
- الأعمال الكاملة (2010).
إلى هنا، تعرفنا من هو جارالله الحميد أحد أشهر وأهم الكتاب السعوديين الذي وافته المنية في يوم الخميس الرابع من آب 2023 عن عمر يناهز 68 عامًا.