في الحوار أستمع لأصبح أكثر حكمه وأهاجم الشخص المختلف، فالحوار عبارة عن محادثة لفظية الهدف منها عمل نقطة تواصل بين الأفراد وإدارة الاختلافات بينهم من أجل توجيههم بأسلوب جيد، ويقدم موقع مقالاتي حل سؤال في الحوَار أستمِع لأصبِح أكثَر حكمَه، وأهاجِم الشّخص المختلِف.
في الحوار أستمع لأصبح أكثر حكمه وأهاجم الشخص المختلف
إن الحوار عبارة عن محادثة لفظية يتم فيها مراجعة الكلام وتبادله بين شخصين أو أكثر بهدف معالجة بعض القضايا الفكرية أو المعرفية التي لا بد أن تتم بهدوء، حيث لا يتوجب أن يتشابه كافة المتحاورين بما يصدر عنهم من آراء وقرارات، وتجدر الإشارة إلى أنه في حال الاختلاف في بعض النقاط لا بد من النقاش والاستماع المتبادل، حتى يتم الوصول إلى نقطة مشتركة، ومن هذا المنطلق تعتبر العبارة أعلاه:[1]
- عبارة خاطئة.
آداب الحوار
يوجد مجموعة من الآداب التي لا بد من مراعاتها أثناء الحوار ليكون هذا الحوار ناجحاً وبناء، ومن هذه الآداب ما يلي:
- التفكير بشكل جيد قبل التحدث مع باقي أطراف الحوار.
- حسن الاستماع إلى المتحدث والتفكير بكلامه وعدم مقاطعته.
- التواضع أثناء الحوار والاحترام المتبادل مع تجنب التكبر والغرور.
- الانتباه إلى لغة الجسد ونبرة الصوت خلال الحوار.
في ختام مقالنا في الحوَار أستمع لأصبح أكثر حكمه وأهَاجم الشخص المختلف، تم التعرف على نبذة تعريفية مختصرة بأبرز المعلومات حول الحوار بشكل عام، كما وقد تم التطرق إلى بعض الآداب العامة للحوار السليم.