طريقة عمل عصير سموثي ليمون ونعناع سهلة وبسيطة ولا تحتاج إلّا لدقائق قليلة ويصبح لديكِ مشروب صحي ومنعش، يتكون من عناصر طبيعية مفيدة تحتوي على فيتامينات ومعادن كثيرة مهمة للصحة والمناعة، خاصة فيتامين” ج ” الذي يساعد على الوقاية من الأمراض والعدوى، كما يتميز بطعمه الجميل، ولونه الأخضر الجذاب، وسنقدم لكم الآن مقادير وخطوات إعداد هذا العصير اللذيذ خطوة بخطوة.
مكونات ومقادير عصير سموثي ليمون ونعناع
طريقة عمل عصير سموثي بالليمون والنعناع لإعداد أشهى العصائر التي يمكن إعدادها في المنزل، والتي ينتج عنها مشروب بلون أخضر طبيعي مميز دون إضافة أي ألوان صناعية ضارة، لذا فهو من العصائر المحببة للأطفال الكبار، ومفيد في جميع مراحل النمو.
ومقادير الإعداد كالتالي:
- ثمرة تفاح أخضر.
- نصف كوب من العنب الأخضر.
- عصير ليمونتين.
- قشر ليمون مبشور.
- ثلاث أكوب من الثلج المجروش.
- بعض من أوراق النعناع الأخضر.
- نصف كوب من الزبادي.
- نصف كوب من عصير الجريب فروت.
- 3 ملاعق من العسل الأبيض.
- ملعقة كبيرة من السكر.
اقرأ أيضًا: طريقة عمل عصير بينا كولادا
طريقة عمل عصير سموثي ليمون ونعناع
يمكن إعداد عصير الليمون بالنعناع والفاكهة الطبيعية لتناوله في أيام الصيف الحارة، لأنه عصير بارد ينعش الجسم ويساعده على مقاومة حرارة الجو المرتفعة.
وإليكم خطوات إعداد هذا العصير ببساطة وسهولة:
- يتم غسل الفاكهة جيدًا، ثم يتم تقطيعها لمكعبات صغيرة.
- يتم وضع قطع التفاح مع الثلج المجروش في الخلاط الكهربائي، ويتم المزج عدة مرات ببطء.
- ثم يضاف حبات العنب وعصير الليمون وقشر الليمون، ويمزج الجميع.
- يُضاف الزبادي وعصير الجريب فروت مع السكر وعسل النحل والنعناع، ويتم مزج الجميع مرة أخرى جيدًا.
- يتم وضع المكونات في كوب التقديم، ويتم تزيينها بأوراق النعناع الأخضر الطازجة، ويُقدم بارداً.
قد يهمك أيضًا: طريقة تحضير التمر الهندي الطبيعي
تعرفنا معكم على طريقة عمل عصير سموثي ليمون ونعناع المفيد للصحة العامة، يتكون هذا العصير من الجريب فروت والعنب والتفاح والليمون والنعناع وعسل النحل، وهذه المكونات غنية بالفيتامينات والمعادن الهامة لتقوية وتعزيز الجهاز المناعي وتحمي من الأمراض المعدية.
والمداومة على تناول هذا العصير وغيره من العصائر الطبيعية يساعد في علاج الأنيميا، ويعمل على فتح الشهية والوقاية من الأمراض السرطانية لأن الفاكهة الطبيعية غنية بمضادات الأكسدة التي تحارب انتشار الخلايا الضارة.