بُشراكَ ياوطني عدوُّكَ هالِكٌ والبغيُّ لا يبقى مدى الأحقابِ ضد البغي / العدل

بُشراكَ ياوطني عدوُّكَ هالِكٌ والبغيُّ لا يبقى مدى الأحقابِ ضد البغي العدل، فاللغة العربية بحر واسع وعميق من الكلمات والمعاني فقد تلاطمت أمواج هذا البحر الكبير بين المرادف والمضاد، وسنتعرف في المقال على نبذة تعريفية مختصرة بأبرز المعلومات حول الضد بشكل عام، كما وسيتم التطرق إلى كتاب الأضداد، ويقدم موقع مقالاتي حل سؤال بشراك ياوطني عدوك هالك والبغي لا يبقَى مدَى الأحقَابِ ضد البغيّ / العدل

ما هو الضد

هو عبارة عن كل لفظ يشتمل على كلمتين متعاكستين في المعنى يتم إدراكهما من سياق الكلام ووجهه، حيث إن كلمة ضد من الأسماء العربية التي تعني خلاف الشيء أو نظيره وتجدر الإشارة إلى أن الأضداد في اللغة هي تلك الكلمات المتحدة في اللفظ والمتعاكسة في المعنى.

بُشراكَ ياوطني عدوُّكَ هالِكٌ والبغيُّ لا يبقى مدى الأحقابِ ضد البغي العدل

يبشر الكاتب في البيت الشعري وطنه بأن الأعداء وإن كثروا وتكالبوا عليه وحاولوا إلحاق الضرر والأذى به إلا أنهم سيهلكون لا محالة ولن يسمح لهم بالاستمرار في طغيانهم وجرائمهم، وتعتبر العيارة أعلاه:

• عبارة صحيحة.

كتاب الأضداد

هو عبارة عن أحد الكتب التي جمع فيها العالم “أبو يوسف يعقوب بن اسحاق السكيت” مجموعة من الأمثلة على الألفاظ المتضادة من كلام العرب وتجدر الإشارة إلى أن ابن السكيت واحد من أبرز أئمة اللغة العربية فهو عالم نحوي صدرت له الكثير من الكتب التي لازالت موجودة إلى يومنا هذا.[1]

في ختام مقالنا بُشراكَ ياوطني عدوُّكَ هالِكٌ والبغيُّ لا يبقى مدى الأحقابِ ضد البغي العدل، تم التعرف على نبذة تعريفية مختصرة بأبرز المعلومات حول الضد بشكل عام، كما وقد تم التطرق إلى كتاب الأضداد ومؤلفه بشكل خاص.