جدول المحتويات
إنّ العمالة الوافدة تؤثر سلبًا على اقتصاد الوطن.، ما مدى صحة هذه العبارة، وهل هذا التأثير يكون كبيرًا أو صغيرًا، فكثير من الدول المتقدمة قد بنت اقتصادها على كثير من العوامل التي ترتقي بالبلد نحو مزيد من التقدّم والازدهار، فهل تكون العمالة الوافدة سببًا في تدمير اقتصاد الدول؟ في هذا المقال يتوقف موقع مقالاتي مع بيان جواب العبارة السابقة هل تكون صحيحة أو لا.
العمالة الوافدة تؤثر سلبًا على اقتصاد الوطن.
إنّ الدول المتقدّمة قد جعلت العمالة الوافدة سببًا من أسباب تقدّمها ونهضتها، ومثال ذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعتمد على العمالة من المهاجرين في كثير من المفاصل الحيوية، وهذا ما جعل اقتصادها ينمو بشكل كبير، ومن هنا يمكن القول إنّ جواب قولهم العَمالة الوَافدة تُؤثر سلبًا على اقتصاد الوطن. هو:[1]
- العبارة خاطئة، فالعَمَالة الوَافِدة هي أهم أسباب قوة الاقتصاد.
وإلى هنا يكون قد تم مقال العَمالة الوَافدة تُؤثر سلبًا على اقتصاد الوطن. بعد الوقوف على جواب هذه العبارة، وبيان الخطأ فيها ولماذا ينبغي التوقف عن تكرارها.
المراجع
- ^ التغطية الصحفية لقضية العمالة الوافدة في صحافة الإمارات , صالح أحمد سالم هويمل العامري، ط1، ص18.