كيف يرى الشاعر بداية المدخن؟ وماذا توقع نهايته؟ حيث يعتبر التدخين من أكثر العادات السيئة انتشاراً في العالم، ممّا جعل الشعراء ينطلقون في أشعارهم للتحذير من هذه العادة السيّئة، ويصِفون العديد من الأمور المتعلّقة بالتدخين والمدخنين، ومن خلال موقع مقالاتي يمكن معرفة الإجابة الصحيحة للسؤال المطروح أعلاه.
كيف يرى الشاعر بداية المدخن؟ وماذا توقع نهايته؟
إنّ انتشار عادة التدخين في العالم العربي أدّى إلى تدخل الشعراء لنشر الوعي من أجل هذا الموضوع، حيث يسبب التدخين أمراضاً عديدة، وهو من الأمور المكروهة في الدين الإسلامي، وقد أسهمت المملكة العربيّة السعوديّة بنشر الوعي في مدارسها للطلاب من أجل تجنب هذه العادات عبر الإذاعة المدرالإذاعةالدخين وأضراره، والإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي:[1]
- رأى الشاعر أنّ بداية المدخّن تكون بداية الزاهي المفتخر بشربه على أقرانه من الأشخاص غير المدخنين، ونهايته هي نهاية الذليل المسجون بسبب هذا الداء الذي لا يستطيع التخلص منه، والذي قد يودي بحياته إلى الوفاة.
اقرأ أيضًا: مقدمة إذاعة مدرسية عن التدخين
ما هي أضرار التدخين
يسبب التدخين أضراراً صحيّة كبيرة والعديد من الأمراض الخطيرة والمميتة، ويمكن ذكر بعض هذه الأمراض فيما يأتي:[1]
- يسبب التدخين أمراض القلب.
- يسبب التدخين أمراض الرئتين.
- يسبب التدخين أمراض اللثة.
- يساعد إلى حد بعيد في حدوث النوبات القلبية.
- التدخين هو العامل الأكبر المسبب للجلطات الدمويّة.
- يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
- يسبب العديد من الأمراض السرطانية الخطيرة.
وفي الختام؛ يكون قد تم التعرف على كيف يرى الشاعر بداية المدخن؟ وماذا توقع نهايته؟ مع تقديم الإجابة الصحيحة للسؤال المطروح، إضافةً إلى تقديم بعض المعلومات عن مضار التدخين.
المراجع
- ^ wikiwand.com , الآثار الصحية للتدخين , 03/06/2023