جدول المحتويات
كم عمر رهف القنون الفتاة التي حصلت على شهرة كبيرة منذ عام 2019 حتى الآن من خلال جميع حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي أثارت الجدل حول حقيقة ادعائها على والدها، فمن الأشخاص من صدقها وتعاطف معها ومنهم من يتعارض معها، لكن قضيتها استطاعت أن تكون قضية رأي عام لا تقتصر على المملكة العربية السعودية فقط بل إنها وصلت للعديد من الدول حول العالم.
كم عمر رهف القنون
كم عمر رهف القنون تبلغ رهف القنون من العمر 21 عامًا، حيث أنها من مواليد 11 مارس عام 2000 الذي يوافق في التقويم الهجري 12 من صفر عام 1420، فهي تعتبر برج الحوت المائي الذي يتصف بالعاطفية ومن الممكن أن يكون ذلك أحد الأسباب التي دفعتها إلى حب تعاطف الجمهور معها.
شاهد أيضًا: كم عمر هيفاء وهبي وأبرز المعلومات عنها
من هي رهف القنون
رهف القنون فتاة حصلت على شهرة كبيرة في الفترة الأخيرة من خلال الظهور على مواقع التواصل الاجتماعي لطلب الاستغاثة من العنف الأثري الذي تتعرض لها من قبل والدها الذي يضربها بشدة وأهم المعلومات عنها هي الآتي
- نشأت رهف القنون في المملكة العربية السعودية وعاشت طوال عمرها هناك.
- تعتبر من أكبر العائلات هناك، حيث أن والدها هو محمد بن مطلق القنون.
- يشغل والدها منصب هام وكبير في المملكة العربية السعودية، حيث يكون محاف منطقة السليمي – حائل.
- تمتلك رهف 9 أخوات، لكنها ترفض العيش في نطاق الأسرة والعائلة.
- استطاعت الهروب من عائلتها عندما كانوا في دولة الكويت العربية فرارًا إلى تايلاند.
- أرادت رهف الذهاب إلى استراليا لأنها لم تستريح في العيش في تايلاند.
- تدخلت السلطات السعودية ومنعت رهف من الانتقال إلى أستراليا، وبالفعل لم تستطيع الذهاب إلى هناك على الرغم من طلب المساعدة والاستغاثة بمنظمة حقوق الإنسان.
- تحاول رهف تعاطف جميع الأشخاص معها من خلال القصص التي ترويها عن معاملة والديها لها على مواقع التواصل الاجتماعي.
- تطالب رهف منظمات حقوق المرأة بحق المرأة في المجتمع وفي المنزل أيضًا.
موقف المجتمع تجاه محمد القنون والد رهف
حاز محمد القنون على هجوم كبير من قبل متابعي قضية رهف القنون على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن بعض الأشخاص الذين على مقربة شديدة من والد رهف أكدوا إنه من الشخصيات المحترمة، وهو لا يمارس العنف الأسري تجاه أولاده بل إنه يعاملهم معاملة طيبة، وأن رهف أدعت ذلك حتى تصل إلى الحرية في الافتراق عن الأسرة والسفر للعيش بمفردها، ويوجد بعض الآراء التي تقول أن رهف تدعي على والدها لأنها تريد تغيير ديانتها وذلك الذي يجعلها تخشى العودة إلى المملكة العربية السعودية مرة أخرى لأنها تخاف أن تقتل هناك، ويوجد بعض الشائعات التي تقول أن رهف مهددة بالقتل.
شاهد أيضًا: كم عمر فوز العتيبي أبرز المعلومات عنها
أسرة رهف الجديدة
استطاعت رهف أن تُكون أسرة جديدة وذلك من خلال زواجها من لاعب كرة السلة المشهور، حيث إنها كانت تقيم معه في منزلهم في كندا، وأنجبت منه فتاة لكنها ملت من الحياة الأسرية التقليدية التي قد هربت منها من قبل، وتركت رهف ابنتها وزوجها وسافرت إلى أمريكا للحصول على حريتها مجددًا في السهرات الليلية مع أصدقائها، وذلك كان أكبر دليل على ادعائها على والدها واتهامه بالقسوة معها للحصول على حريتها.
الرأي العام حول قضية رهف قنون
استطاعت رهف القنون أن تكسب تعاطف الكثير من الأشخاص معها وموافقتها في الحرب التي خاضتها لحصولها على الحرية، وهذا التعاطف كان من قبل الكثير من البلدان والتي منها الكويت وأستراليا وكندا وتايلاند والسعودية، وعلى الرغم من ذلك يوجد الكثير من الأشخاص التي هاجمت رهف القنون أيضًا ومنهم الدبلوماسي السعودي الذي قال كان من الأفضل لهم أن يسحبوا هاتفهم المحمول بدلًا من أن يسحبوا جواز سفرهم، وهذا التعليق أثار الجدل حوله بشكل كبير من قبل الكثير من الأشخاص الذين اتهموه في السبب في ترويع رهف من العودة إلى المملكة العربية السعودية.
شاهد أيضًا: كم طول رزان مغربي؟ وما هو عمرها وكم تبلغ حجم ثروتها؟
الحسابات الخاصة برهف القنون على مواقع التواصل الاجتماعي
عانت رهف القنون من سرقة حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من مرة، أو سرقة اسمها في إنشاء صفحات جديدة لجمع عدد كبير من المتابعين نظرًا لأنها من الشخصيات المشهورة والتي لها العديد من المعجبين والحسابات الخاصة بها على مواقع التواصل الاجتماعي هي
- الحساب الخاص بها على سناب شات الذي يوجد عليه عدد كبير من المتابعين حيث يصل العدد إلى 200.000 متابع.
- الحساب الخاص بها على الإنستجرام الذي يصل عدد المتابعين فيه إلى أكثر من 210.000 شخص يتشاركون الآراء والأفكار، وتطرح فيه صورها ومذكراتها.
- الحساب الخاص بها على تويتر والذي كان البداية بالنسبة لها في طرح قضيتها والذي كان السبب في شهرتها ويبلغ عدد المتابعين فيه 225.000 شخص.
في نهاية مقال كم عمر رهف القنون يوجد الكثير من الآراء حول قضية رهف، فمن الأشخاص من يتعاطف معها ومنهم من يدعيها بأنها ممثلة قوية تبحث عن الحرية والشهرة، لكنها حازت على الدعم من قبل الكثير من الشخصيات الهامة على مستوى العالم مثل وزيرة الخارجية الكندية التي وصفتها بالشجاعة عندما وافق الرئيس الكندي على استقبالها في كندا.