جدول المحتويات
بدء الصناعة الوطنية لكسوة الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبدالعزيز، وأمر بحياكتها في، فقد اهتم المسلمون على مر الزمان بالكعبة المشرفة، وسنتعرف في المقال على نبذة تعريفية مختصرة بأبرز المعلومات حول كسوة الكعبة بشكل عام، ويقدم موقع مقالاتي حل سؤال بِدء الصّناعة الوطنيّة لكسوةِ الكعبةِ المشرّفة في عهدِ الإمامِ سعُود بن عبدِالعزِيز، وأمرَ بحياكتِها في.
كسوة الكعبة
هي عبارة عن قطعة تمت صناعتها من الحرير أسود اللون الذي تم نقشه بالعديد من الآيات القرآنية التي تم طلاؤها بما الذهب، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الكساء يتم تغييره مرة واحدة كل سنة أثناء موسم الحج، وعلى وجه التحديد في يوم عرفة الموافق 09 من ذي الحجة، وقد برع في هذا الكساء أكبر الفنانين في العالم فهو مناط اهتمام المسلمين في كل مكان.[1]
شاهد أيضًا: معظمها عديمة التناظر وليس لها نسيج أو أعضاء، هي
بدء الصناعة الوطنية لكسوة الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبدالعزيز، وأمر بحياكتها في
تمت الحياكة لأول مرة في إحدى المدن السعودية المقدسة عند المسلمين التي يوجد فيها المسجد الحرام والكعبة المشرفة، وتجدر الإشارة إلى أن هذه المدينة تقع إلى الغرب من المملكة العربية السعودية وتبعد مسافة 400 كيلومتر عن المدينة المنورة، وسميت بالعديد من الأسماء من بينها بكة وأم القرى والبلد الأمين والبيت العتيق وغيرها من الأسماء الأخرى، وهذه المدينة هي:
- مكة المكرمة.
شاهد أيضًا: تحتوي نظائر العنصر الواحد على أعداد مختلفة من البروتونات
الحكمة من كسوة الكعبة
تعتبر كسوة الكعبة من الشعائر الدينية المهمة التي يهتم بها المسلمون، فقد ورد عن النبي صلوات الله عليه قيامه بكسوة الكعبة في اليوم التاسع للهجرة بالثياب اليمانية، وقد تم استبدال الكسوة القديمة لأول مرة؛ لأن امرأة أحرقتها، وتجدر الإشارة إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم قد استمروا بكسوة الكعبة في كل عام اقتداءً بما فعل النبي.
في ختام مقالنا بدء الصناعة الوطنية لكسوة الكعبة المشرفة في عهد الإمام سعود بن عبدالعزيز، وأمر بحياكتها في، تم التعرف على نبذة تعريفية مختصرة بأبرز المعلومات حول كسوة الكعبة.