سبوح قدوس رب الملائكة والروح متى تقال

سبوح قدوس رب الملائكة والروح متى تقال، فكثيرة هي التسابيح التي يقولها المسلم في كل يوم وينطق بها وهذا لا يخص ابن آدم فقط بل الملائكة كلها تسبح وكل مخلوقات الله تعالى تُسبح له، لهذا فإنّ موقع مقالاتي سيتوقف مع لفظة التسبيح تلك وما هي الأسرار التي يُمكن أن تُقال أو تعرف عن هذه التسابيح ونحوه من المعلومات الأخرى.

سبوح قدوس رب الملائكة والروح متى تقال

إنّ التسابيح التي جعلها الله تبارك وتعالى لابن آدم يقولها متى يشاء جعل بعضًا منها خاصة بالصلاة أي لمّا يركع المسلم يقوم سبحان ربي العظيم ولمّا يرفع رأسه من الركوع يقول سمع الله لمن حمده ولما يخر إلى السجود يقول سبحانه ربي الأعلى، والصل أنّ عبارة سُبوحٌ قدّوس رَب الملائكة والروح تقال:[1]

• في الركوع أو في السجود.

فضل قول سبوح قدوس رب الملائكة والروح إسلام ويب

إنّ لفضل قول سبحان ربي العظيم كثير من الأمور ويكفي أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يقولها في ركوعه وسوده لما روي عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: “أن النبي صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ: فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوحِ.”.[1]

اسرار سبوح قدوس رب الملائكة والروحِ

لا يوجد سر بعينه لهذه العبارة أو لهذا التسبيح ولكن من المعلوم أنّ التسبيح له فضل عظيم في فتح الأبواب المغلقة وفي تيسير الأمور وفي فتح المغاليق وتوسيع الخير وذلك لأنّ العبد الذي يُسبح يُكتب له الخير والحسنات وتُرفع عنه السيئات.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقال سُبوح قدّوس رب الملائكة والروح متى تقال وذكرنا أهمّ المعلومات عن التسابيح وأين تُقال وما فضل التسبيح بهذه اللفظة ونحوه من الأمور.