تفاصيل قصة المواطنة السعودية التي عنفها ابن زوجها

تفاصيل قصة المواطنة السعودية التي عنفها ابن زوجها هي القصة التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن ناشدت السلطات السعودية بتخليصها من ظلم ابن زوجها هي وبناتها، ومن خلال المقال التالي على موقع مقالاتي سنتعرف على تفاصيل قصة المواطنة السعودية التي عنفها ابن زوجها، بالإضافة إلى قصة هاشتاق انقذوا ام وبناتها من ولد زوجها.

من هي المواطنة السعودية التي عنفها زوجها

هي امرأة سعودية وزوجة ثانية لرجل سعودي الجنسية، ولديها بنات من هذا الزوج، وكان متزوجًا من امرأة قبلها ولديه أولاد منها، وأحد هؤلاء الأبناء يتعرض لها ولبناتها بالتعنيف والتهديد، وقام بطردها من منزلها هي وبناتها، كما أنه يتعرض لوالده بالضرب أيضًا، وقد قام بحبسه عدة مرات، مما جعل والده يخاف منه ويهابه.

شاهد أيضًا: فيديو معنفة الموسم في السعودية

تفاصيل قصة المواطنة السعودية التي عنفها ابن زوجها

ناشدت مُواطنة سُعودية أمير منطقة مكة المكرمة طالبت من خلال هذه المناشدة بالتدخل لتخلصيها من تعرض ابن زوجها لها ولبناتها جسديًا ولفظيًا، وهذا التّعنيف ليس جديد العهد، بل بدأ منذ أربع سنوات، وفي تفاصيل القصة أكدت المواطنة السعودية أن زوجها طاعن بالعمر، ويعاني من أمراض مختلفة في القلب، ولا حول له ولا قوة، وهي من تقوم بالاعتناء به، ولديه ولد عاق يخاف الأب منه ويحسب له ألف حساب، وقام باختطافه وحبسه عدة مرات، وقد دخل في إحدى الليالي هذا الشاب عليها، وعلى بناتها وبرفقته مجموعة من الشباب من جنسيات مختلفة ليعاونوه في التّعنيف، وقد قُبض عليه هو وحده بينما لم يتم القبض على البقية من الجهات المعنية، ولم يكتفِ بذلك، بل طردها وبناتها من منزل زوجها، وهدد بتطليقها وذلك لإمكانية وصوله إلى الخدمات الحكومية لزوجها، ونوهت بأن لديها شهودًا في هذه الحادثة، وأنها رفعت عليه بلاغ في الشرطة.

شاهد أيضًا: ما هي قصة هاشتاق انقذوا لولوه الثويني في الكويت

قصة هاشتاق انقذوا ام وبناتها من ولد زوجها

أطلق السعوديون هاشتاق #انقذوا_ام_وبناتهامن_ولد_زوجها لمناشدة السلطات الحكومية السعودية لمساعدة الأم وبناتها، وتخلصيهم من ظلم ابن زوجها، الذي تعرض لها ولبناتها بالضرب، وقام بطردهم من منزل والده.

وهكذا، نكون قد تعرفنا على تفاصيل قصة المواطنة السعودية التي عنفها ابن زوجها ووصلنا إلى نهاية مقال اليوم، الذي تحدث عن قصة هاشتاق #انقذوا_ام_وبناتهامن_ولد_زوجها.